تأثير التقنيات الزراعية الحديثة على محصول القمح في القطر العربي السوري

cg.contacta.mazid@cgiar.orgen_US
cg.contributor.centerInternational Center for Agricultural Research in the Dry Areas - ICARDAen_US
cg.contributor.centerGeneral Commission for Scientific Agricultural Research - GCSARen_US
cg.contributor.funderInternational Center for Agricultural Research in the Dry Areas - ICARDAen_US
cg.contributor.projectCommunication and Documentation Information Services (CODIS)en_US
cg.contributor.project-lead-instituteInternational Center for Agricultural Research in the Dry Areas - ICARDAen_US
cg.coverage.countrySYen_US
cg.coverage.regionWestern Asiaen_US
cg.subject.agrovocwheaten_US
cg.subject.agrovocagricultural technologyen_US
cg.subject.agrovocsyriaen_US
cg.subject.agrovocWheaten_US
dc.contributorAl-Ahmed, Hassanen_US
dc.creatorMazid, Ahmeden_US
dc.date.accessioned2018-11-29T18:47:03Z
dc.date.available2018-11-29T18:47:03Z
dc.description.abstractيعتبر القمح من أكثر المحاصيل الغذائية أهمية في سورية، كما أنه من أكثر المصادر أهمية في الحصول على السعرات الحرارية والبروتين في الغذاء المحلي (FAO, 1984). و بلغت متوسط المساحة المزروعة بالقمح حوالي 1.5 مليون هكتار خلال الفترة 1991-1995، والتي مثّلت نسبة 27% من مجمل الأراضي المسثمرة في سورية. وتمتد زراعته من أكثر المناطق رطوبة الى أكثرها جفافاً، لكنه يتركز أساساً في مناطق الاستقرار الأولى والثانية وكذلك في المناطق المروية. كان إنتاج القمح كافياً لحاجة القطر قبل أربعين عاماً. ونظراً لإمكانية التوسع في رقعة الأراضي التي كانت تزرع بهذا المحصول فقد كانت سورية حتى الخمسينيات من هذا القرن بلداً مصدراً للقمح. بيد أن الطلب الداخلي الذي بدأ ينمو منذ ذلك الحين دون أن يرافق ذلك توسعاً موازياً في الرقعة المزروعة بالقمح وفي إنتاجيته، إضافة لإزدياد مساحات الخضروات والفواكه والمحاصيل الصناعية على حساب إمكانية توسع المساحة المزروعة بالقمح، أدى إلى حقيقة أن القطر العربي السوري لم يعد ينتج فائضاً يزيد عن حاجته من الاستهلاك، بل أصبح القمح والدقيق من أهم المستوردات الزراعية، وبلغ معدل الاكتفاء الذاتي في القمح حوالي 72% من مجمل الاحتياج خلال الفترة 1985-1989. أولت السياسة الزراعية في سورية اهتماماً خاصاً لواقع القمح في القطر بهدف تحسين مستوى معيشة المزارعين والوصول الى الاكتفاء الذاتي من هذا المحصول. وأهتم المخططون بتطوير انتاجية الأراضي المزروعة بالقمح وذلك بالتركيز على البحث العلمي الزراعي لاستنباط أصناف مغلالة، وإيجاد التقنيات الصحيحة لاستخدام الأسمدة الكيميائية والمبيدات ومكافحة الآفات، وإعادة تنظيم مؤسسات الإرشاد والتمويل الزراعي، وتشجيع المزارعين على استخدام المكننة. كما قامت الدولة بإنشاء مشاريع متعددة لتأمين مياه الري، إضافة الى حفر آبار متعددة من قبل الدولة أو القطاع الخاص. هذا وقد نجحت تلك السياسة في تحقيق الاكتفاء الذاتي منذ أوائل التسعينات، وأصبحت سورية تنتج من الأقماح مايفيض عن استهلاكها المحلي منذ عام 1992.en_US
dc.formatPDFen_US
dc.identifierhttps://mel.cgiar.org/reporting/downloadmelspace/hash/79whTY2T/v/3c7c9411c7068b0f097a4ed5582a1c4aen_US
dc.identifier.citationAhmed Mazid, Hassan Al-Ahmed. (28/4/1998). تأثير التقنيات الزراعية الحديثة على محصول القمح في القطر العربي السوري. Aleppo, Syrian Arab Republic: International Center for Agricultural Research in the Dry Areas (ICARDA).en_US
dc.identifier.statusOpen accessen_US
dc.identifier.urihttps://hdl.handle.net/20.500.11766/8792
dc.languagearen_US
dc.publisherInternational Center for Agricultural Research in the Dry Areas (ICARDA)en_US
dc.rightsCC-BY-NC-4.0en_US
dc.subjectمحصول القمحen_US
dc.subjectأصناف مغلالةen_US
dc.subjectتحسين مستوى معيشة المزارعينen_US
dc.subjectالتقنيات الزراعية الحديثةen_US
dc.titleتأثير التقنيات الزراعية الحديثة على محصول القمح في القطر العربي السوريen_US
dc.typeInternal Reporten_US
dcterms.available1998-04-28en_US
icarda.series.nameOthersen_US
icarda.series.numberImprove Wheat Production project: Impact of Modern Technologies on Wheat Production in Syria surveyen_US

Files